شيحان نيوز - تباشر نيابة حلوان التحقيق في واقعة عامل اعتدى جنسياً على زوجة نجله مستغلاً غياب نجله عن المنزل، وبعرضه على وكيل أول نيابة حلوان أحمد الضبع أمر بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، بعد أن وجّه إليه تهمة الاعتداء الجنسي على زوجة نجله، ومواقعتها دون رضاها، وفي نفس الوقت أمر بعرض المتهم والمجني عليها على الطب الشرعي، وطلب سرعة تحريات المباحث حول الواقعة.
تقدمت الزوجة، والتي تُدعى "سارة.م"، في العقد الثاني من العمر، ببلاغ ضد والد زوجها المدعو "عباس.أ" واتهمته بالتعدي الجنسي عليها، وأوضحت أنها فوجئت بطرق على باب شقتها وعندما فتحت الباب وجدته حماها الذي دفعها ودخل، وعندما أغلقت الباب سألها عن نجله فأخبرته أنه غير موجود فقام بنزع ملابسه وأجهز عليها، وتمكن من الاعتداء عليها جنسياً.
أكدت المجني عليها أمام النيابة، أثناء التحقيق معها، أن والد زوجها حاول الاعتداء عليها من قبل إلا أنها كانت تردعه، وكانت تخشى الفضيحة وهو ما دفعها لعدم إخبار زوجها بأفعال والده.
أُلقي القبض على المتهم، وبمواجهته بالتهم المنسوبة إليه أنكر الاتهامات، وأكد أنه يعاني من عجز جنسي مطلق منذ عام كامل، وأنه لم يتحرش بها أو يحاول الاعتداء عليها، وأن بلاغها كيدي لأنها لا تحبه.
وفي واقعة أخرى قضت محكمة الجنايات بالجيزة بمعاقبة كل من محمد عيد، وسيد جمال، ومحمود حميدة؛ ويعملون بمهنة الحدادة؛ بالسجن المشدد 3 سنوات، وبالسجن فقط ثلاث سنوات لكل من أحمد جمال وعلي فرج ومنصور عبد الواحد وذلك لقيامهم بخطف طالبة جامعية واغتصابها.
تعرضت المجني عليها هديل لواقعة الاغتصاب في مارس 2007 عندما كانت برفقة صديق أسرتها بالشارع يشترون مستلزمات أسرتها وفوجئت بالجناة الستة يستوقفونها وصديقها وهددوهما بأسلحتهم البيضاء، وأجبروهما على ركوب توك توك، وتعدوا بالضرب على صديقها، واقتادوا الفتاة لمنطقة مهجورة، حيث تبادلوا مواقعتها جنسياً، وبعدها اقتادوها إلى أرض زراعية واعتدوا عليها جنسياً مرة أخرى، وتمكن صديق أسرتها من إبلاغ مباحث الهرم، وأدلى بأوصاف الجناة الستة، فأُلقي القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم، فأصدرت المحكمة قرارها ضدهم.
تقدمت الزوجة، والتي تُدعى "سارة.م"، في العقد الثاني من العمر، ببلاغ ضد والد زوجها المدعو "عباس.أ" واتهمته بالتعدي الجنسي عليها، وأوضحت أنها فوجئت بطرق على باب شقتها وعندما فتحت الباب وجدته حماها الذي دفعها ودخل، وعندما أغلقت الباب سألها عن نجله فأخبرته أنه غير موجود فقام بنزع ملابسه وأجهز عليها، وتمكن من الاعتداء عليها جنسياً.
أكدت المجني عليها أمام النيابة، أثناء التحقيق معها، أن والد زوجها حاول الاعتداء عليها من قبل إلا أنها كانت تردعه، وكانت تخشى الفضيحة وهو ما دفعها لعدم إخبار زوجها بأفعال والده.
أُلقي القبض على المتهم، وبمواجهته بالتهم المنسوبة إليه أنكر الاتهامات، وأكد أنه يعاني من عجز جنسي مطلق منذ عام كامل، وأنه لم يتحرش بها أو يحاول الاعتداء عليها، وأن بلاغها كيدي لأنها لا تحبه.
وفي واقعة أخرى قضت محكمة الجنايات بالجيزة بمعاقبة كل من محمد عيد، وسيد جمال، ومحمود حميدة؛ ويعملون بمهنة الحدادة؛ بالسجن المشدد 3 سنوات، وبالسجن فقط ثلاث سنوات لكل من أحمد جمال وعلي فرج ومنصور عبد الواحد وذلك لقيامهم بخطف طالبة جامعية واغتصابها.
تعرضت المجني عليها هديل لواقعة الاغتصاب في مارس 2007 عندما كانت برفقة صديق أسرتها بالشارع يشترون مستلزمات أسرتها وفوجئت بالجناة الستة يستوقفونها وصديقها وهددوهما بأسلحتهم البيضاء، وأجبروهما على ركوب توك توك، وتعدوا بالضرب على صديقها، واقتادوا الفتاة لمنطقة مهجورة، حيث تبادلوا مواقعتها جنسياً، وبعدها اقتادوها إلى أرض زراعية واعتدوا عليها جنسياً مرة أخرى، وتمكن صديق أسرتها من إبلاغ مباحث الهرم، وأدلى بأوصاف الجناة الستة، فأُلقي القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم، فأصدرت المحكمة قرارها ضدهم.