اسناد تهمة القتل العمد للقاتل ..تفاصيل جريمة
خاص - اسند مدعي عام الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد للمتهم الطالب صدام ابو هزيم الذي اقدم على قتل زميله الطالب اسامة العبادي طعنا بالسكين وقرر توقيفه في سجن السلط مدة 15 يوما على ذمة التحقيق .
واعترف المتهم اثناء التحقيق ان خلافا جرى بينه وبين المغدور بسبب (التحديق)بالنظرات على اثرها اندلعت مشاجرة بينهما سرعان ما تم السيطرة عليها ، وبعد مضي يومين اي يوم وقوع الجريمة شاهد المتهم المغدور وهو يحمل سكينا متوجها اليه قاصدا طعنه بها فحاول ابعاد الطعتة عنه الا ان السكين كانت قد اخترقت عنق المغدور ما ادى الى سقوطه على الارض وعند اسعافه الى مستشفى الحسين الحكومي وبعد وصوله فارق الحياة، في حين قام المتهم بالتوجه الى منزله وقام بعدها بتسليم نفسه الى الاجهزة الامنية.
وشيع جثمان الشاب" اسامة " الى مقبرة يرقة مسقط راسه بعد احداث شغب استمرت قرابة الساعتين بين اقارب المغدور وقوات الدرك التي ضربت طوقا امنبا "مرعبا" حول مدينة السلط .
واخبرت الجهات الامنية عائلة المغدور ان يستلمو جثمانه من مستشفى البشير وهو ما رفضته عائلة المغدور حيث اصرو على استلام جثته من وسط مدينة السلط التي يقطنها عائلة الجاني .
وبعد محاولات من محافظ السلط لاقناع عائلة المغدور باستلام الجثة من البشير الا انهم رفضو ذلك مصرين على استلامها من مدينة السلط ،ولجات عندها قوات الامن الى ترحيل جثمان المغدور لى مدينة الحسين الطبية الا ان عائلة المغدور رفضو تسلم الجثة الا من مدينة السلط .
وتحت ضغط عائلة المغدور قامت الجهات الامنية بنقل جثمانه الى مستشفى السلط ليستلم ذووه جثمانه منها .
ولدى ذهاب اعداد كبيرة من ابناء عمومة المغدور لاستلام الجثة حاولت قوات الامن والدرك منعهم من دخول المستشفى باستثناء ذويه من الدرجة الاولى وهو ما ادى الى حدوث اشتباكات عنيفة بين عائلة المغدور وقوات الامن.
خاص - اسند مدعي عام الجنايات الكبرى تهمة القتل العمد للمتهم الطالب صدام ابو هزيم الذي اقدم على قتل زميله الطالب اسامة العبادي طعنا بالسكين وقرر توقيفه في سجن السلط مدة 15 يوما على ذمة التحقيق .
واعترف المتهم اثناء التحقيق ان خلافا جرى بينه وبين المغدور بسبب (التحديق)بالنظرات على اثرها اندلعت مشاجرة بينهما سرعان ما تم السيطرة عليها ، وبعد مضي يومين اي يوم وقوع الجريمة شاهد المتهم المغدور وهو يحمل سكينا متوجها اليه قاصدا طعنه بها فحاول ابعاد الطعتة عنه الا ان السكين كانت قد اخترقت عنق المغدور ما ادى الى سقوطه على الارض وعند اسعافه الى مستشفى الحسين الحكومي وبعد وصوله فارق الحياة، في حين قام المتهم بالتوجه الى منزله وقام بعدها بتسليم نفسه الى الاجهزة الامنية.
وشيع جثمان الشاب" اسامة " الى مقبرة يرقة مسقط راسه بعد احداث شغب استمرت قرابة الساعتين بين اقارب المغدور وقوات الدرك التي ضربت طوقا امنبا "مرعبا" حول مدينة السلط .
واخبرت الجهات الامنية عائلة المغدور ان يستلمو جثمانه من مستشفى البشير وهو ما رفضته عائلة المغدور حيث اصرو على استلام جثته من وسط مدينة السلط التي يقطنها عائلة الجاني .
وبعد محاولات من محافظ السلط لاقناع عائلة المغدور باستلام الجثة من البشير الا انهم رفضو ذلك مصرين على استلامها من مدينة السلط ،ولجات عندها قوات الامن الى ترحيل جثمان المغدور لى مدينة الحسين الطبية الا ان عائلة المغدور رفضو تسلم الجثة الا من مدينة السلط .
وتحت ضغط عائلة المغدور قامت الجهات الامنية بنقل جثمانه الى مستشفى السلط ليستلم ذووه جثمانه منها .
ولدى ذهاب اعداد كبيرة من ابناء عمومة المغدور لاستلام الجثة حاولت قوات الامن والدرك منعهم من دخول المستشفى باستثناء ذويه من الدرجة الاولى وهو ما ادى الى حدوث اشتباكات عنيفة بين عائلة المغدور وقوات الامن.